أسرار وكواليس”شعبي سيعيش” وكتب أخرى عن فلسطين بقلم توفيق الناصري

موقع مصرنا الإخباري:

أُعدت هذه القائمة تكريمًا للمفكر الفلسطيني الشهيد باسل الأعرج، وهي دعوة للقراءة والتفكير والتفاعل مع التاريخ والثقافة والحياة الفلسطينية.

ومع استمرار الغرب في دفع الدعاية المؤيدة لإسرائيل إلى الأمام، فمن الأهمية بمكان أن نتسلح بالمعرفة اللازمة لإنتاج خطاب مضاد يمثل فلسطين. هذه القائمة هي دعوة للقراءة والتفكير والتفاعل مع التاريخ والثقافة والحياة الفلسطينية.

التطهير العرقي في فلسطين

إيلان بابي

يتناول كتاب “التطهير العرقي في فلسطين”، الذي كتبه المؤرخ إيلان بابي، الأحداث المحيطة بالنكبة عام 1948 والتهجير القسري لمئات الآلاف من الفلسطينيين من منازلهم. يسعى بابي إلى تحويل الفهم العلمي والعام لأحداث عام 1948 من نموذج الحرب إلى نموذج التطهير العرقي. ويسلط الكتاب الضوء على تنفيذ هذا التطهير العرقي من خلال التهجير الممنهج لنحو 500 قرية. من خلال تحدي السرد السائد، أثار عمل بابي جدلاً حادًا بين المؤرخين والعلماء. يقدم كتاب “التطهير العرقي في فلسطين” تفسيرًا رجعيًا لأحداث عام 1948، مع التركيز على التهجير المتعمد للفلسطينيين باعتباره جانبًا أساسيًا من إنشاء دولة الفصل العنصري في إسرائيل.

الفلسطينيون: من الفلاحين إلى الثوار

روزماري صايغ

يعد كتاب روزماري صايغ “الفلسطينيون: من الفلاحين إلى الثوريين” عملاً أساسيًا للتاريخ الراديكالي الذي يتعمق في قصة الشعب الفلسطيني. ويقدم كتاب صايغ وصفًا شعبيًا مؤثرًا للغاية لرحلتهم، بالاعتماد على مقابلات مكثفة أجريت مع الفلسطينيين الذين يعيشون في فلسطين. مخيمات اللاجئين. يعطي الكتاب صوتًا للفلسطينيين أنفسهم، ويسمح لهم برواية قصصهم بكلماتهم الخاصة. من خلال هذه الروايات الشخصية، يستكشف صايغ التجارب المؤلمة التي عاشها الفلسطينيون، بما في ذلك النكبة وتهجيرهم القسري من وطنهم. وتسلط هذه الروايات الضوء على التهميش الاقتصادي والآثار الاجتماعية والنفسية الناجمة عن التهجير والقمع السياسي الذي يواجهه الشعب الفلسطيني.

حرب المائة عام على فلسطين

رشيد الخالدي

في كتابه المثير للفكر «حرب المئة عام على فلسطين»، يقدم رشيد الخالدي، المؤرخ وأستاذ الدراسات العربية الحديثة في جامعة كولومبيا، تحليلاً نقديًا لمطالبة الحركة الصهيونية بفلسطين الممتدة من عام 1917 إلى عام 2017. يصف المؤلف هذه الفترة بأنها مظهر من مظاهر الاستعمار الاستيطاني المتأخر وأداة للإمبريالية البريطانية والأمريكية لاحقًا. يتناول الخالدي ست حلقات مهمة يصفها بأنها “إعلانات حرب” ضد الشعب الفلسطيني. ويوضح أنه لا ينبغي النظر إلى الصراع في فلسطين على أنه صراع بين حركتين وطنيتين متساويتين تتنافسان على نفس الأرض، بل على أنه حرب استعمارية تشن ضد السكان الأصليين. وسعت أطراف مختلفة، مدفوعة بمصالحها الخاصة، إلى تهجير الفلسطينيين قسراً من وطنهم. يعتمد المؤلف على مصادر متنوعة، مستخدمًا الأساليب التاريخية التقليدية مع دمج وجهات نظر من أرشيفات الأسرة وقصص الأجيال وتجاربه الخاصة كناشط ومفاوض في الأوساط الفلسطينية والمستوطنين الإسرائيليين. يقدم هذا النهج متعدد الأوجه نظرة شاملة للديناميكيات المعقدة التي تلعبها النضال الفلسطيني.

رأيت رام الله

مريد البرغوثي

“رأيت رام الله” هو سيرة ذاتية شخصية ومؤثرة للكاتب مريد البرغوثي، الكاتب والشاعر الفلسطيني الشهير. يقدم هذا الكتاب، المكتوب في الأصل باللغة العربية، استكشافًا عميقًا للمنفى والنزوح والشوق إلى الوطن. تتيح الترجمة الإنجليزية، التي قدمتها بمهارة الأستاذة والباحثة والمؤلفة والناشطة المصرية أهداف سويف، لجمهور أوسع تجربة رواية البرغوثي المثيرة للذكريات. تأخذنا الرواية في رحلة عبر حياة البرغوثي، تبدأ عام 1966 عندما غادر وطنه لمتابعة تعليمه العالي في القاهرة بمصر. لكن عند عودته عام 1967، بعد حرب الأيام الستة، يجد البرغوثي نفسه ممنوعاً من دخول فلسطين، وطنه العزيز. ومثل عدد لا يحصى من الآخرين، يصبح جزءًا من الشتات، مجبرًا على بناء حياة في الخارج. على مدى ثلاثة عقود طويلة، يعاني البرغوثي من آلام الانفصال والرغبة في وضع قدمه في رام الله مرة أخرى. أخيرًا، بعد تحمل صراع لا هوادة فيه، تم منحه الإذن بالعودة إلى مسقط رأسه. يروي الكتاب عودته للوطن التي طال انتظارها والمشاعر المعقدة التي تصاحبها.

المرأة من طنطورة

رضوى عاشور

“امرأة من طنطورة” للكاتبة والأستاذة والناشطة المصرية الشهيرة رضوى عاشور، هي رواية مؤثرة ومؤثرة تتعمق في تجارب امرأة فلسطينية تدعى رقية. تدور أحداث القصة على خلفية النكبة، الأحداث الكارثية التي وقعت عام 1948 والتي أدت إلى نزوح سكان وتهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين. كانت رقية تبلغ من العمر 13 عامًا فقط عندما وصلت النكبة إلى قريتها الطنطورة في فلسطين. أجبرتها المذبحة والدمار الذي لحق بقريتها على مغادرة منزلها، مما أدى إلى قطع علاقاتها بكل ما عرفته على الإطلاق. كامرأة عجوز تتأمل حياتها في المنفى، تأخذ رقية القراء في رحلة عبر تجاربها في سوريا ولبنان والخليج، بالإضافة إلى التأثير العميق الذي خلفته عمليات النزوح هذه عليها وعلى أسرتها. ومن منظور رقية، تلتقط عاشور عمق حبها لأرضها وعائلتها وشعبها. وتصور الرواية صمودها وإصرارها على الحفاظ على هويتها وتراثها رغم الصعوبات التي تعيشها.

سيعيش شعبي: السيرة الذاتية لثوري كما روى لجورج حجار

ليلى خالد وجورج حجار

تقدم السيرة الذاتية لليلى خالد نظرة مقنعة على حياة شخصية ثورية. أحد الدروس الأكثر وضوحًا من هذا الكتاب هو أن دورة العنف تولد المزيد من العنف. لقد أخضعت المحرقة السكان اليهود للعنف، مما أدى إلى استخدام العنف ضد الفلسطينيين. رداً على ذلك، رأى الفلسطينيون، مثل ليلى خالد، أن الكفاح المسلح هو الطريق لاستعادة وطنهم وحريتهم. ومن الجدير بالذكر أن ليلى خالد، البالغة من العمر 20 عامًا، كانت تؤمن بضرورة الكفاح المسلح ولكنها لم تدعو إلى إبادة الإسرائيليين أو طردهم إلى البحر. امتدت رؤيتها إلى ما هو أبعد من الصراع، حيث تصورت دولة ديمقراطية في فلسطين حيث يتعايش اليهود والفلسطينيون الأصليون على قدم المساواة بمجرد تحقيق النصر.

الحلم بالحرية – الأطفال الفلسطينيون الأسرى يتحدثون

نورما هاشم

يقدم “الحلم بالحرية” فحصًا شاملاً للاعتقال العسكري الإسرائيلي للأطفال الفلسطينيين ضمن السياق الأوسع للاحتلال الإسرائيلي وحركة المقاومة الفلسطينية. يقدم هذا الكتاب فهمًا عميقًا لحياة هؤلاء الأطفال، الذين كانت مواجهاتهم مع الجنود المدججين بالسلاح والحواجز الهائلة والدبابات المهيبة بمثابة مصدر إلهام قوي لعدد لا يحصى من الأفراد.

ولد فلسطينيا وولد أسود

سهير حماد

تقف سهير حماد كمدافعة حازمة عن المهمشين، وتوفر مجموعتها الشعرية التي تحمل عنوان “ولدت فلسطينية، ولدت سوداء” نافذة على عالمها – عالم حضري غير مفلتر ومليء بالتعبير القوي. بالإيقاع الشعري لناشطة وناشطة نسوية وامرأة يطبعها عالم ظالم، تعزز حماد كلماتها لمواجهة صراعات لم يفهمها معظمنا بعد. ضمن صفحات هذا الكتاب، نبدأ رحلة محملة بالشرف، ونسير جنبًا إلى جنب مع السيدة حماد وهي تتناول الفظائع الصامتة التي دفعتها إلى العمل. وفي حين أن هذا المنظور الفريد قد نضج على مدى عقد من الزمن، إلا أن عرض حماد الشبابي يحافظ على أهميته المذهلة في المشهد المعقد اليوم. إنها تتمتع بانفتاح غير اعتذاري، وتظهر مزيجًا من الفخر الضعيف والتصميم الذي لا يتزعزع. كلماتها لا تسير على رؤوس أصابعها باستخفاف؛ إنها تجبرنا على مواجهة الحقائق القاسية التي غالبًا ما نتجنب أعيننا عنها، مما يقدم لمحة عميقة عن إنسانية حماد المثيرة للعواطف.

الحياة السرية لسعيد: المتشائل

إميل حبيبي

الحياة السرية لسعيد: يروي المتشائم تحول الرجل الفلسطيني إلى مواطن إسرائيلي، وتشابك عناصر الواقع والخيال، والمأساة والفكاهة. في قلب القصة يوجد سعيد، الشخصية البائسة، الأحمق المثالي، الذي تلخص رحلته تعقيدات وجود العرب الذين يعيشون في إسرائيل، والتي تتميز بالعدوان والمقاومة، والإرهاب والبطولة، والعقل والولاء. سعيد، البطل الكوميدي في القصة، يعمل كمخبر لإسرائيل. إن حماقته وصدقه الصريح وخجله تجعله ضحية للظروف أكثر من كونه شريرًا حقيقيًا. ومن خلال سلسلة من الحلقات التراجيدية، يمر سعيد بتحول تدريجي. من كونه متعاونًا معرضًا للكوارث ويمكن التلاعب به بسهولة، تطور إلى شخصية فلسطينية. على الرغم من أنه ليس بطلاً بالمعنى التقليدي، إلا أنه يصبح رجلاً بسيطًا مدفوعًا بالرغبة في البقاء، وربما فقط فرصة لتحقيق السعادة.

أطفال فلسطين: العودة إلى حيفا وقصص أخرى

غسان كنفاني

وعلى حد تعبير غسان كنفاني، السياسة والرواية لا ينفصلان. لاحظ فضل النقيب أن كنفاني هو من قام في البداية بتأليف الرواية الفلسطينية، ليصبح شخصيةً فيها. توفر أعماله الأدبية بوابة إلى التجربة الفلسطينية، حيث تقدم رؤى مؤثرة حول الصراع الدائم الذي ابتلي به شعب الشرق الأوسط لأكثر من قرن من الزمان. في صفحات “أطفال فلسطين”، تدور كل قصة حول طفل، روح شابة وقعت في فخ المشهد السياسي المضطرب. ومع ذلك، فإن هؤلاء الأطفال، على الرغم من وقوعهم ضحايا، يظلون جزءًا لا يتجزأ من السعي الدؤوب لتحقيق غد أكثر إشراقًا. وكما هو الحال في أعمال كنفاني الأدبية الأخرى، تتعمق هذه الروايات في ضرورة تجسيد الماضي، الوطن المفقود، من خلال العمل الحاسم.

العدالة للبعض: القانون وقضية فلسطين

نورا عريقات

جرت العادة أن يتم التعامل مع قضية العدالة في سياق الصراع الإسرائيلي الفلسطيني باعتبارها مسألة قانونية. ومع ذلك، فشلت التدخلات القضائية في حل بعض التحديات الأكثر إلحاحًا التي يفرضها هذا الصراع. وقد استمر التوسع الاستيطاني الإسرائيلي بلا هوادة على الرغم من قوانين الاحتلال، وقد سمحت قوانين الحرب، في بعض الأحيان، بالعنف والدمار في غزة. إن حل الدولتين، الذي كان واعداً في اتفاقيات أوسلو، أصبح الآن شبه ميت. يعرض فيلم “العدالة للبعض” النضال الفلسطيني من أجل الحرية، ويفحصه من خلال عدسة تأثير القانون الدولي وسيطرته. تتعمق الكاتبة نورا عريقات في لحظات محورية في التاريخ، من وعد بلفور عام 1917 إلى الصراعات المعاصرة في غزة، لتوضيح كيف ساهم التلاعب الاستراتيجي بالقانون في تشكيل الوضع الحالي. على مدى القرن الماضي، فضل القانون الدولي مصالح إسرائيل على مصالح الفلسطينيين، ومع ذلك، يؤكد عريقات أن هذه النتيجة لم تكن محددة سلفا.

ومن خلال استكشافه لإمكانات ومزالق القانون الدولي، يدعو برنامج “العدالة للبعض” إلى تجديد المشاركة والاهتمام بالقضية الفلسطينية.

رفقة

محمد الكرد

“رفقا”، ديوان محمد الكرد الشعري الأول، يتردد صداه مع تقاليد أدب المقاومة الفلسطينية، ويستحضر روح غسان كنفاني. وفي صفحاته، يكشف الكرد عن روايته الخاصة، التي تتسم بالحرمان، على خلفية حي الشيخ جراح في القدس بفلسطين. وتتأرجح هذه المنطقة، التي تؤوي مجموعة من اللاجئين، على شفا التشرد، نتيجة الإجراءات التي اتخذتها الحكومة الإسرائيلية ومنظمات المستوطنين التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها. يستمد الكتاب اسمه من جدة المؤلف الراحلة، وهي رمز لعدد لا يحصى من الفلسطينيين الذين اضطروا إلى الفرار من منازلهم في حيفا خلال تأسيس إسرائيل المضطرب. تتحدى رفقة فكرة أن عمليات الاستيلاء على المنازل وهدمها في جميع أنحاء فلسطين التاريخية مجرد تكرار لنكبة عام 1948؛ وبدلا من ذلك، فإنها تشكل استمرارا لا هوادة فيه لهذا التاريخ المأساوي – حملة تطهير عرقي مقننة تغذيها الأيديولوجية.

افراح غزة

ابراهيم نصرالله

في ظل القبضة القاسية للاحتلال القمعي لقطاع غزة، تشهد الشقيقتان التوأم رندا ولميس حصيلة العنف المتواصلة. يضرب الموت عشوائيًا، ويغلف الأخوات ومجتمعهن بضباب من الحزن وعدم اليقين. ولكن في ظل هذه الدورة المتواصلة من المأساة، تستمر دائرة الحياة. راندا ولميس وصديقتهما العزيزة آمنة يظلان عازمين على سعيهما لتأكيد الحياة، وليس مجرد البقاء على قيد الحياة. إنهم يكدحون، ويلعبون، ويغذون الحب، ويعملون كخاطبين، ويخططون لحفلات الزفاف، وينظرون إلى المستقبل. يتم الاحتفال بالزواج، وتملأ ضحكات الأطفال الأجواء، ويتجذر الأمل الجديد. من خلال النثر البليغ والشعري، تسلط هذه الرواية الضوء على تجسيد الشجاعة والمرونة، وتؤرخ حياة عاشت في مواجهة صعاب هائلة.

بيوت الملح

هالة عليان

مع اقتراب موعد زفاف ابنتها علياء، تحدق سلمى في فنجان من تفل القهوة، وتكشف عن لمحات من مستقبل غامض لعلياء وذريتها. يشمل هذا الهاجس حياة في تغير مستمر، تتميز بالسفر والصدفة. على الرغم من أنها احتفظت بهذه الرؤى لنفسها في ذلك اليوم، إلا أن تحقيقها أصبح وشيكًا عندما تواجه الأسرة اضطرابات في أعقاب حرب الأيام الستة عام 1967. تضطر سلمى إلى ترك منزلها في نابلس، بينما يصبح شقيق علياء متورطًا في عالم مشحون سياسيًا لا يمكن الهروب منه. يثبت بعيد المنال. تستقر علياء وزوجها اللطيف في مدينة الكويت، حيث يبنيان على مضض حياة جديدة مع أطفالهما الثلاثة.

ومع ذلك، فإن غزو صدام حسين للكويت في عام 1990 قلب وجودهم رأساً على عقب مرة أخرى، مما أدى إلى فقدانهم لمنزلهم وأرضهم والسرد المألوف الذي كانوا يعتزون به. وهم ينتشرون في وجهات مثل بيروت وباريس وبوسطن وخارجها. أطفال علياء، بدورهم، يشكلون عائلات جديدة، ويتنقلون في تضاريس الاستيعاب المعقدة في المدن الأجنبية. “بيوت الملح” هي رواية غنائية ومؤثرة لأول مرة تقدم منظورًا جديدًا لصراع طويل الأمد، وتتحدىه وتضفي عليه طابعًا إنسانيًا. إنه يجبرنا على مواجهة الحقيقة الأكثر تدميراً على الإطلاق: عدم القدرة على العودة إلى الوطن.

صباح في جنين

سوزان أبو الهوى

بعد طردهم من قرية أجدادهم عين هود في عام 1948، مع تشكيل دولة إسرائيل الجديدة، وجدت عائلة أبو الحجاز نفسها تنتقل إلى مخيم جنين للاجئين. يستسلم رب الأسرة، الذي انقطع عن بساتين الزيتون المفضلة لديه، لقلب مكسور، بينما يقوم ابنه الأكبر بتكوين أسرة، لكنه يقع ضحية رصاصة إسرائيلية. وفي الوقت نفسه، يتصارع الأحفاد مع المأساة، ويسعون نحو الحرية والسلام ومكان يسمونه وطنهم.

هذه هي الرواية الفلسطينية، التي تمتد لأربعة أجيال من عائلة واحدة.

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر العناوين

عناوين أخرى