شارك عشرات الآلاف من الأشخاص من حوالي 100 مدينة في احتجاجات تضامناً مع الفلسطينيين.
نزل عشرات الآلاف من الأشخاص إلى الشوارع في مدن حول العالم ، من نيويورك ولندن إلى كيب تاون وأوكلاند ، مطالبين بإنهاء الغارات الجوية الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة.
وتأتي القصف الإسرائيلي على غزة بعد أسابيع من التوترات المتصاعدة بشأن الطرد القسري الذي يلوح في الأفق لعائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح الفلسطيني في القدس الشرقية المحتلة الذي يحاول المستوطنون اليهود طردهم منه منذ عقود.
تصاعد الموقف عندما اقتحمت الشرطة الإسرائيلية الحرم القدسي في القدس القديمة – ثالث أقدس الأماكن في الإسلام – وأصابت مئات المصلين الفلسطينيين خلال عدة أيام من العنف. اندلعت الاحتجاجات في جميع أنحاء الأراضي المحتلة وداخل إسرائيل. أطلقت حركة حماس الفلسطينية ، التي تحكم غزة ، صواريخ باتجاه إسرائيل ، بعد أن فاتتها مهلة لإخراج قواتها من الحرم.
تُظهر الخريطة والقائمة المواقع التي حدثت فيها احتجاجات كبيرة. تم التخطيط لمزيد من الاحتجاجات على مدار الأسبوع في العديد من المدن في جميع أنحاء العالم.
سيعمل فريق تحرير موقع مصرنا الإخباري على تحديث هذه القائمة فور توفر المزيد من المعلومات (تم التحديث في 17 مايو 2021).
المدن التي جرت فيها الاحتجاجات:
العقبة؛ الجزائر العاصمة ؛ عمان ؛ أنقرة. أثينا. أوكلاند. بغداد ؛ البصرة. بيروت ؛ بن سليمان. بيرغن. برلين؛ برمنغهام. بوسطن. برادفورد. برايتون. بريستول. بروكلين. بروكسل؛ كالجاري. كيب تاون؛ الدار البيضاء ؛ شيكاغو؛ كرايستشيرش. كوبنهاغن. كورك. درعا. ديربورن. دكا. الديوانية. الدوحة؛ دبلن. دنيدن. إدنبرة. ادمونتون. فرانكفورت. غالواي. غلاسكو. هاليفاكس. هامبورغ. هاملتون. إربد ؛ اسطنبول. جاكسونفيل. جوهانسبرغ. كمبالا. كراتشي. كشمير. كنسينغتون. الخرطوم ؛ كراكوف. الكويت؛ لايبزيغ. لندن ، كندا ؛ لندن، المملكة المتحدة؛ لوس أنجلوس؛ مدريد. المهدية. مانشستر. مانهاتن. مراكش؛ ملبورن؛ ميشيغان؛ ميلان؛ ميلووكي؛ مقديشو؛ مونتريال ؛ النبطية. نيروبي ؛ نيلسون. نيويورك؛ نيقوسيا. نورويتش. أوسلو. أوتاوا. بالمرستون. باريس؛ بيشاور. فيلادلفيا. بيتسبرغ. بريشتينا؛ الرباط؛ رالي؛ روما ؛ سان خوسيه؛ ساندتون؛ ساسكاتون؛ ساو باولو؛ سريناغار؛ سيدني ؛ سانت جون شتوتغارت. طهران ؛ قم ؛ مشهد ؛ طوكيو ؛ تورنتو؛ طرابلس؛ تونس ؛ فانكوفر. فيينا ؛ وارسو؛ واترلو؛ واشنطن؛ ولينغتون؛ وانجانوي.
بقلم ثريّا رزق
