حزب الحرية المصري: نُخاطب ضمير الإنسانية من أجل التحرك الجاد لإدخال المساعدات لغزة

موقع مصرنا الإخباري:

أكد النائب أحمد مهني، نائب رئيس حزب الحرية المصري والأمين العام للحزب وعضو مجلس النواب، أن المطالبات المصرية بزيادة المساعدات الموجهة إلى الشعب الفلسطيني الشقيق عن طريق معبر رفح، يعكس حجم الدور التاريخي لمصر وما تقوم به تجاه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وقال مهني، إن موقف مصر واضح تجاه القضية الفلسطينية منذ التاريخ، فمصر تقوم بمجهودات جبارة من أجل إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، وإنهاء حالة النزاع، فرفضت مصر أي سياسات تهدف لتصفية القضية الفلسطينية أو التهجير داخل غزة أو خارجها بوصفها مخالفة جسيمة للقانون الدولي. وطالب مهني، المجتمع الدولي ببذل الجهود المخلصة لإنفاذ المساعدات لغزة وعدم إعاقة وصول هذه المساعدات، وكذا التحرك الفوري لوقف الاعتداءات والانتهاكات التى يتعرض لها الشعب الفلسطيني فى قطاع غزة وفى الضفة. ووجه مهني، رسالة إلى العالم مخاطبًا ضمير الإنسانية بضرورة التحرك الجاد والحثيث لتوفير حياة كريمة وآمنة للشعب الفلسطيني البطل ووقف الانتهاكات التي مارستها وتمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي.الحرية المصري: نخاطب ضمير الإنسانية من أجل التحرك الجاد لإدخال المساعدات في غزة. أكد النائب أحمد مهني، نائب رئيس حزب الحرية المصرى والأمين العام للحزب وعضو مجلس النواب، أن المطالبات المصرية بزيادة المساعدات الموجهة إلى الشعب الفلسطيني الشقيق عن طريق معبر رفح، يعكس حجم الدور التاريخي لمصر وما تقوم به تجاه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وقال مهني، إن موقف مصر واضح تجاه القضية الفلسطينية منذ التاريخ، فمصر تقوم بمجهودات جبارة من أجل إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، وإنهاء حالة النزاع، فرفضت مصر أي سياسات تهدف لتصفية القضية الفلسطينية أو التهجير داخل غزة أو خارجها بوصفها مخالفة جسيمة للقانون الدولي. وطالب مهني، المجتمع الدولي ببذل الجهود المخلصة لإنفاذ المساعدات لغزة وعدم إعاقة وصول هذه المساعدات، وكذا التحرك الفوري لوقف الاعتداءات والانتهاكات التى يتعرض لها الشعب الفلسطيني فى قطاع غزة وفى الضفة. ووجه مهني، رسالة إلى العالم مخاطبا ضمير الإنسانية بضرورة التحرك الجاد والحثيث لتوفير حياة كريمة وآمنة للشعب الفلسطيني البطل ووقف الانتهاكات التي مارستها وتمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي

المصدر : بوابة الاهرام

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر العناوين

عناوين أخرى