تعرف على رأي رئيس الوزراء السابق كمال الجنزوري في إدارة “السيسي”

موقع مصرنا الإخباري:

الدكتور كمال الجنزورى، رئيس الوزراء الأسبق كان قد أدلى بالعديد من التصريحات الهامة.

من بين التصريحات الهامة التى ذكرها الدكتور كمال الجنزورى حديثه عن سد النهضة، حيث ذكر رئيس وزراء مصر الأسبق، إن إثيوبيا تعانى من مشاكل داخلية، والقيادة هناك تحاول إرضاء الشعب بالتعنت مع مصر، دون أن يفكروا فى أنهم يخلقون عداء مع الكثير من دول إفريقيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.

 

كما أنه له تصريحات أخرى عن الأوضاع فى ليبيا، حيث قال: الحقيقة إن أردوغان لم يقرأ التاريخ، ولا يعرف طبيعة ليبيا، وعدم التعقل هو ما يقوده والاستعانة بميلشيات مسلحة تقبض 2000 دولار في الشهر، كما قال: كمواطن مصرى، أكرر أن القادم سيكون أفضل لمصر في قضية إثيوبيا وليبيا.

 

وقال الجنزورى: أحب أن اطمئن المواطن المصرى، أن كل الأمور تسير فى صالح مصر، والطرف الآخر في قضية إثيوبيا يتعامل معنا بتعنت وكراهية وحقد دون تعقل، بينما الطرف المصرى الذى يقوده الرئيس عبد الفتاح السيسى يملك الحكمة والتعقل، وبالتالى من يملك العقل يفوز على من يغلب الكراهية والتعنت.

 

وتحدث عن إدارة الرئيس السيسى فى الأزمة الليبية والإثيوبية، وقال: “قيادة السيسى فيها الكثير من الحكمة والعقل وأنا مطمئن لإدارة الرئيس السيسى”.

 

كما تحدث عن رأيه فى بناء العاصمة الإدارية الجديدة، وأكد أنها إضافة جديدة لكيان كبير، مشدداً على أنها لن تلغى العاصمة القديمة، وهى كيان سيكون له شأن كبير في المستقبل.

 

وعن ملف مخالفات البناء، قال: “الرئيس جاد وحين يقول يفعل والشعب المصرى ذكى وسينفذ ما تطلبه الدولة”، مؤكداً أن كل دول العالم بها عشوائيات والولايات المتحدة بها عشوائيات وبها مناطق دون المستوى، متابعاً: الرئيس السيسى يقوم بدورا كبيرا في القضاء على العشوائيات ومنع ظهور أي عشوائيات جديدة، والرئيس يضع على عاتقه القضاء على هذه العشوائيات.

 

كما تحدث عن تشييد الطرق والكبارى، وقال: الحقيقة أن أى بنية حقيقة فى أى دولة فى العالم تحتاج لبنية أساسية، والدليل أكبر ولاية فى أمريكا وهى ولاية كاليفورنيا بدأوا البينة التحيتية فى بناء الطرق والكبارى والسكك الحديدية وحتى اليوم اقتصاد كاليفورنيا من أكبر الاقتصاديات في العالم نتيجة البنية التحتية القوية.

 

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر العناوين

عناوين أخرى