إيتمار بن غفير يلتقي بمحمد آل خاجة خلال حفل أقامته سفارة أبو ظبي لدى الكيان الصهيوني

موقع مصرنا الإخباري:

في الوقت الذي هددت الولايات المتحدة ودول أوروبية بمقاطعته، تداول ناشطون صورة لعضو كنيست الاحتلال الاسرائيلي المرشح لتولي حقيبة وزير “الأمن القومي” (وفق المسمى الجديد لوزارة الأمن الداخلي)،

ففي الوقت الذي هددت الولايات المتحدة ودول أوروبية بمقاطعته، تداول ناشطون صورة لعضو كنيست الاحتلال الاسرائيلي المرشح لتولي حقيبة وزير “الأمن القومي” (وفق المسمى الجديد لوزارة الأمن الداخلي)، إيتمار بن غفير بسفير الإمارات لدى العدو محمد آل خاجة، خلال حفل أقامته سفارة أبو ظبي لدى الاحتلال بمناسبة الذكرى الـ51 لاستقلال الإمارات

هذا تعليقًا على هذه الصورة، اعتبر القيادي في حركة “حماس” باسم نعيم أنه عندما تم توقيع اتفاقيات “العار” المسماة “الاتفاقيات الإبراهيمية” ادعى من وقعها أن أحد أهدافهم مساعدة الشعب الفلسطيني في صراعه مع الاحتلال.

فقد سأل: هل دعوة الإرهابي الفاشي بن غفير للمشاركة في الاحتفال باليوم الوطني للإمارات من سفارة دولة الإمارات العربية لدى الكيان في “تل أبيب”، يخدم هذا الهدف؟ هل مخططات الإرهابي بن غفير للسيطرة على المسجد الأقصى وتوسيع المستوطنات وإعدام الأسرى وشطب الوجود الفلسطيني في الداخل يخدم قضيتنا ونضالنا ضد الاحتلال؟”.

كما شدد على أن مثل هذه الدعوات وفي هذا التوقيت بالذات مشبوهة وتعزز شكوك الكثيرين حول الأهداف الاستراتيجية لهذه الاتفاقيات.

وأفاد إن أمثال بن غفير وسموترتش مصنفين كإرهابيين في كثير من دول العالم ويحظر سفرهما اليها، بل إن الجاليات اليهودية في كثير من الدول تحظر على أتباعها استقبالهما، وعليه فأقل القليل الذي نتوقعه كفلسطينيين أن تتراجع سفارة الإمارات عن مثل هذه الخطوات المستفزة، وتسخر ما تملك من امكانيات للدفاع عن حقوقنا العادلة.

 

خلال حفل أقامته سفارة أبو ظبي لدى الاحتلال بمناسبة الذكرى الـ51 لاستقلال الإمارات

وتعليقًا على هذه الصورة، اعتبر القيادي في حركة “حماس” باسم نعيم أنه عندما تم توقيع اتفاقيات “العار” المسماة “الاتفاقيات الإبراهيمية” ادعى من وقعها أن أحد أهدافهم مساعدة الشعب الفلسطيني في صراعه مع الاحتلال.

وسأل: هل دعوة الإرهابي الفاشي بن غفير للمشاركة في الاحتفال باليوم الوطني للإمارات من سفارة دولة الإمارات العربية لدى الكيان في “تل أبيب”، يخدم هذا الهدف؟ هل مخططات الإرهابي بن غفير للسيطرة على المسجد الأقصى وتوسيع المستوطنات وإعدام الأسرى وشطب الوجود الفلسطيني في الداخل يخدم قضيتنا ونضالنا ضد الاحتلال؟”.

وشدد على أن مثل هذه الدعوات وفي هذا التوقيت بالذات مشبوهة وتعزز شكوك الكثيرين حول الأهداف الاستراتيجية لهذه الاتفاقيات.

وقال إن أمثال بن غفير وسموترتش مصنفين كإرهابيين في كثير من دول العالم ويحظر سفرهما اليها، بل إن الجاليات اليهودية في كثير من الدول تحظر على أتباعها استقبالهما، وعليه فأقل القليل الذي نتوقعه كفلسطينيين أن تتراجع سفارة الإمارات عن مثل هذه الخطوات المستفزة، وتسخر ما تملك من امكانيات للدفاع عن حقوقنا العادلة.

 

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر العناوين

عناوين أخرى