أحزاب وسياسيون يهنئون الجيش المصري بذكرى انتصارات العاشر من رمضان

موقع مصرنا الإخباري:

هنأت أحزاب وقوى سياسية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية، والفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي والفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة ورجال القوات المسلحة البواسل والشعب المصري العظيم بذكرى انتصارات العاشر من رمضان، كما وجهوا التحية للرئيس الراحل محمد أنور السادات صاحب قرار حرب نصر العاشر من رمضان”.

وهنأ النائب تيسير مطر رئيس حزب إرادة جيل ووكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ وأمين عام تحالف الأحزاب المصرية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة بذكرى انتصار العاشر من رمضان.

 

وقال “مطر”: “العاشر من رمضان سيظل أحد أعظم أيام الوطنية المصرية، وشاهدًا على صلابة وصمود الشعب المصري، وعبقرية العسكرية المصرية في قهر المستحيل، وسيبقى يومًا ملهمًا للأجيال المتعاقبة، يتعلمون منه الإصرار على صون الكرامة الوطنية، والتضحية من أجل عزة الوطن”.

وهنأ النائب تيسير مطر رئيس حزب إرادة جيل ووكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ وأمين عام تحالف الأحزاب المصرية باسمه واسم جميع قيادات وأعضاء الحزب القوات المسلحة بهذه الذكرى الغالية العزيرة على نفوس جميع المصريين عبر كل السنوات الماضية، مضيفا: “ننتهز هذه المناسبة بأن ندعو الله أن يحفظ مصر وشعبها”.

وبدوره تقدم المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، بالتهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، ووزيري الدفاع والداخلية، وجموع المصريين بمناسبة ذكرى انتصار العاشر من رمضان.

وقال الجندي، في بيان له، أن ذكرى انتصار العاشر من رمضان ستظل محفورة في وجدان كل مصري، يرجع فيها الفضل لرجال الجيش الأقوياء الذين تصدوا لهذا العدوان الغاشم، واستطاعوا إحراز انتصارا عظيماً ما زال صداه يدوي في ربوع العالم، وتتدارسه جيل بعد جيل .

 

وأكد عضو مجلس الشيوخ أن الدولة المصرية وهى على أعتاب الجمهورية الجديدة تعى جيدا حجم التحديات التي تواجهها، لافتاً أن معركة الدولة المصرية الآن هي البناء والتنمية والتعمير وإصلاح ما أفسده الآخرون، وتحتاج تلك المعركة لتضافر جهود الجميع من أجل رفعه الوطن .

وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن انتصارات اكتوبر ستظل رمزاً للقيم الوطنية الفريدة التي تقوم على التضحية والفداء بالأرواح في سبيل الدفاع عن الوطن واعتباره القضية الوحيدة التي يجب أن تستحوذ على قلب كل مصري أصيل، وستظل ذكراها تبعث في النفس روح القوة والقدرة على الإعلاء من شأن الوطن وحماية مقدراته .

فيما وجه النائب عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطي، ووكيل لجنة الشئون العربية والخارجية بمجلس النواب، بالتهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية، والفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي والفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة ورجال القوات المسلحة البواسل والشعب المصري العظيم بذكرى انتصارات العاشر من رمضان.

 

وحرص “السادات” على توجيه التحية للرئيس الراحل محمد أنور السادات صاحب قرار حرب أكتوبر المجيد، موجها التحية لشهداء حرب أكتوبر، مؤكدا أن انتصارات العاشر من رمضان بمثابة لحظة فارقة في تاريخ مصر والأمة العربية حيث استطاع جيشنا العظيم أن يثبت عبقرية العسكرية المصرية في استرداد الأرض ورفع راية النصر.

واستشهد عفت السادات بكلمات من خطاب الرئيس محمد أنور السادات الذي القاءه في مجلس الشعب عن الانتصارات التى حققتها القوات المسلحة خلال انتصارات العاشر من رمضان:”الحرب لست أظنكم تتوقعون منى أن أقف أمامكم لكى نتفاخر معا ونتباهى بما حققناه فى أحد عشر يوما من أهم وأخطر بل وأعظم وأمجد أيام تاريخنا، وربما جاء يوم نجلس فيه معا لا لكى نتفاخر ونتباهى ولكن لكى نتذكر وندرس ونعلم أولادنا وأحفادنا جيلا بعد جيل، قصة الكفاح ومشاقه ومرارة الهزيمة وآلامها وحلاوة النصر وآماله، نعم سوف يجيء يوم نجلس فيه لنقص ونروى ماذا فعل كل منا فى موقعه، وكيف حمل كل منا الأمانة وكيف خرج الأبطال من هذا الشعب وهذه الأمة فى فترة حالكة ليحملوا مشاعل النور وليضيئوا الطريق حتى نستطيع أن نعبر الجسر ما بين اليأس والرجاء، ذلك كله سوف يجيء وقته وأظنكم توافقوننى على أن لدينا من المشاغل والمهام ما يستحق أن نكرس له وقتنا وجهدنا”.

ودعا عفت السادات، إلى أنه لابد أن نعلم أولادنا وأحفادنا جيلا بعد جيل قصة انتصارات حرب أكتوبر.

وتقدمت النائبة أسماء الجمال عضو لجنة العلاقات بمجلس النواب، بالتهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية، والفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي والفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة ورجال القوات المسلحة البواسل والشعب المصري العظيم بذكرى انتصارات العاشر من رمضان.

 

وقالت “الجمال”:” انتصارات العاشر من رمضان أعادت للشعب المصري أرضه وللأمة العرةبية وعزتها وكرامتها” مضيفة :” انتصارات العاشر من رمضان 1973 ستظل إنجازا وطنيا وبطولياً ورمزاً للفخر والإعزاز للجيش المصري الذي خاض أكبر ملحمة انتصارات حربية وكتبوا أنصع الصفحات في التاريخ لتؤكد دائماً أن رجال قواتنا المسلحة هو الدرع الواقي لمصرنا الغالية”.

وأضافت “الجمال” أن استعادة ذكرى البطولات الخالدة التي سطرها الجيش المصري ترسم طريق مشرف للأجيال القادمة، داعية الله سبحانه وتعالي أن يديم على مصرنا الحبيبة وأهلها بالخير والاستقرار والأمن والسلام.

وهنأ النائب سليمان وهدان، نائب رئيس حزب الوفد، الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ورجال القوات المسلحة البواسل، والشعب المصري بمناسبة ذكري حرب العاشر من رمضان، مؤكدا أن هذا اليوم سيظل عالقا في وجدان كل مصري وملهما للأجيال المتعاقبة لأنه يعبر عن قوة إرادة الشعب المصري وقدرته على قهر ما يراه الآخرون مستحيلا من أجل الحفاظ على تراب هذا الوطن.

 

وقال “وهدان”، إن الجيش المصرى انتصر في هذه المعركة على العدو الإسرائيلى، ونجح في استعاد أرض سيناء، بعد احتلال دام لمدة 6 سنوات، ليقضي على أسطورة الجيش الذي لا يقهر بعبور خط برليف الذي سقط أمام الإرادة المصرية في ٦ ساعات فقط، لتصبح هذه المعركة حدثا فريدا في التاريخ المصري.

 

وأوضح عضو مجلس النواب، أن حرب العاشر من رمضان كانت نقطة تحول مهمة في مسار الصراع العربى الإسرائيلي، كما ساهمت في إظهاركفاءة المقاتل العربي، ومدى ارتفاع مستوى نوعيته وقدرته على استيعاب واستخدام الأسلحة الحديثة والمعقدة بما فيها الأسلحة الإلكترونية، بالإضافة إلى أنها أظهرت متانة العلاقات العربية، وقدرة التكامل العربي على تحقيق نجاحات على كافة المستويات.

وأكد عضو مجلس النواب، ضرورة أن تكون هذه المعركة مصدر إلهام وثقة في قدرة المصريين على عبور التحديات بكل أنواعها ومهما بلغت صعوبتها، بشرط وجود إرادة حقيقية وإصرار على مواصلة مسيرة النهضة والتنمية التي بدأتها الدولة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال السنوات الماضية، والتى تأثرت بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية التي انتجتها الحرب الروسية.

وهنأت النائبة الدكتورة نيفين حمدي، عضو لجنة الشئون الأفريقية بمجلس النواب عن حزب حماة الوطن، الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، وأبطال القوات المسلحة الباسلة والشعب المصري العظيم، بمناسبة الإحتفال بذكرى العاشر من رمضان 1444 هـ، مؤكدة أن هذا اليوم سيظل خالداً وبرهاناً على براعة جيش مصر العظيم وعزيمته التي لا تلين.

وقالت النائبة نيفين حمدي في تهنئتها، “بالأصالة عن نفسى وبالإنابة عن أهالي وأبناء محافظة أسوان، أتقدم اليكم بأصدق التهاني القلبية مقرونة بأطيب التمنيات، بمناسبة الذكرى الخالدة “العاشر من رمضان” ، ذكرى بطولات وانتصارات ابطال قواتنا المسلحة الباسلة وتضحياتهم التي سطرتها دماؤهم الذكية يوم سالت على أرض سيناء وقودًا لنصر غاب عنا، فحققناه يوم العبور العظيم، فصدق الله وعده وأعز جنده وارتفعت راياتنا عالية، واستعادت الأمة كرامتها، وتأكد للعالم جلال عزتنا وقوة إرادتنا، حمى الله مصر ووقاكم من كل سوء، وكل عام وسيادتكم بخير.

وأضافت عضو لجنة الشؤون الأفريقية بمجلس النواب، أن العاشر من رمضان ذكرى غالية على كل المصريين خاصة والاشقاء العرب عامة، فهي ذكرى استرداد الفخر والعزة والكرامة، قائله: “لقد رفعنا أعلام السيادة على كل شبر من أرض مصر، ونرفع اليوم معكم سيادة الرئيس أعلام الحياة الكريمة لكل مواطن على أرض مصر الحبيبة.

وتابعت نائبة حماة الوطن، أن قواتنا المسلحة الباسلة دائمًا على العهد في خدمة الوطن، تاريخ مشرف وحاضر عظيم، يدً تحمي ويدً تبني وتعمر، سائله المولي عز وجل الله أن يجعل مصرنا الحبيبة أمنًا أمانًا وسلاما واستقرارا وأن يحفظ أهلها من كل سوء وشر.

ووجهت النائبة نيفين حمدي في ختام تهنئتها ، تحية إعزاز وتقدير لكل شهداء الوطن الابرار، الذين قدموا الغالي والنفيس من أجل مصر وترابها.. للننعم الان بما حققوة من بطولات وتضحيات سجلها التاريخ بأحرف من نور، حفظ الله مصر وشعبها وكل عام وأنتم بخير.

وتقدم المهندس أمين مسعود عضو مجلس النواب وأمين سر لجنة الاسكان والمرافق بالبرلمان بالتهنئة الى الرئيس عبدالفتاح السيسى، القائد الأعلى للقوات المسلحة، والقوات المسلحة الباسلة، وجموع الشعب المصري العظيم، بمناسبة الاحتفال بذكرى انتصارات العاشر من رمضان 1444هـ، ذكرى نصر أكتوبر مؤكداً ان انتصارات العاشر من رمضان ستظل علامة بارزة ومضيئة فى تاريخ مصر والأمة العربية وستظل رمزًا للقيم الخالدة للامة المصرية وامتلاكها أسباب القوة والقدرة لإعلاء إرادة الوطن والعبور به إلى آفاق المستقبل .

وقال “مسعود” فى بيان له أصدره اليوم إن الشعب المصرى العظيم والشعوب العربية لن ينسوا هذه الانتصارات العظيمة التى أعادت العزة والكرامة والكبرياء لمصر والأمة العربية مؤكداً أن هذه الانتظارات العظيمة أكدت للعالم كله قدرة مصر على استرداد أرضها وأن لديها قوات مسلحة باسلة ولديها القدرة والكفاءة فى الحفاظ على أمن واستقرار مصر وشعبها

وأضاف أمين مسعود إن انتصارات العاشر من رمضان التى حققها أبطال وصقور القوات المسلحة المصرية الباسلة فقط واستطاعت مصر من خلالها أن تسترد أرضها، ولكنه كان نصرًا مصريا وعربيًا لم يسبق مثله في التاريخ الغالية في سيناء أكدت للعالم كله ان مصر لديها القدرة فى الحفاظ على وحدة وسلامة اراضيها

ووجه المهندس أمين مسعود كل التحية والتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسى الذى نجح فى استرداد روح انتصارات العاشر من رمضان لدى كل المصريين مؤكداً أن أكبر دليل على ذلك يمثل فى محورين فى غاية الأهمية الاول يتعلق بالمشروعات القومية العملاقة التى اطلقها الرئيس السيسى فى جميع انحاء البلاد والثانى يمثل فى وقوف كل المصريين صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة للرئيس السيسى لمواجهة جميع التحديات والمخاطر الداخلية والخارجية التى تواجه الدولة المصرية.

هنأ المهندس أحمد صبور، أمين سر لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل بمجلس الشيوخ، الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، والقائد الأعلى للقوات المسلحة، بمناسبة ذكرى انتصار العاشر من رمضان، مؤكدا أنه سيظل نقطة مضيئة في سجل الوطنية المصرية في العصر الحديث.

وقال “صبور”، إن حرب العاشر من رمضان ستظل شاهدا على صلابة وصمود الشعب المصري، وعبقرية القوات المسلحة المصرية في هزيمة المستحيل، حيث تمكن الجيش المصري من اسقاط خط برليف المنيع -الذي روج له بأنه سد منيع لا يقهر- في 6 ساعات فقط، وهو ما يعكس قدرة الإرادة المصرية على تحقيق المستحيل.

وأكد عضو مجلس الشيوخ، ضرورة تعريف الأجيال الجديدة بهذه الذكرى الغالية التي أعادت لنا قطعة غالية على قلب كل مصري وهى أرض سيناء الحبيبة، ليؤكد إصرار الشعب المصري بكل طوائفه على صون الكرامة الوطنية، والتضحية بكل غالي ونفيس من أجل عزة الوطن.

ودعا “صبور”، الشعب المصري إلى استدعاء روح العاشر من رمضان لكي تتمكن مصر من عبور التحديات التي تواجهها بسبب الأحداث العالمية المتعاقبة والتي أثرت سلبا على الاقتصاد المصري، مشيرا إلى أن التفاف الشعب المصري خلف دولته هو باب الخروج من الأزمة الحالية لاستكمال مسيرة التنمية والعبور إلى الجمهورية الجديدة.

المصدر: اليوم السابع

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر العناوين

عناوين أخرى