موقع مصرنا الإخباري:
حركة “الأمة” في بيان، “تبارك عملية الطعن والدهس المزدوجة التي نفذها شاب فلسطيني في مستوطنة مقامة على أراضي مدينة سلفيت بفلسطين المحتلة، وأدت إلى مقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة 4 بجروح خطيرة، معتبرة “أن هذه العملية جزء من رد المقاومة على جرائم الاحتلال“.
كما حيت الحركة “الشعب الفلسطيني المجاهد، الذي يسارع للدفاع عن الأرض والمقدسات، ويواصل رده على جرائم العدو الصهيوني المحتل”.
من جانب آخر، رأت حركة “الأمة” “أن استحقاق رئاسة الجمهورية استحقاق هام، لا يمكن بتاتا مقاربته من خلال ما يفتعله البعض من تحد لا مبرر له إلا تقديم أوراق اعتماد للسيد الأميركي والخليجي، منبهة أن أحدا لا يستطيع ولا في مقدوره وحده أن يختار رئيسا، لأنه استحقاق يعني كل اللبنانيين، وبالتالي فإن إنجازه يتطلب توافقا وتفاهما”.
هذا وأشارت “الحركة” إلى “أن الانتخابات النيابية لم تأت بمجلس كما تشتهي واشنطن؛ بأن تمتلك الأغلبية فيه، وتتمكن من التحكم برئاسة الجمهورية وتشكيل الحكومة، والنتيجة كانت قوى متعددة، مما يفرض على اللبنانيين إنجاز الاستحقاقات الدستورية بسرعة، لما فيه مصلحة البلد وأهله وناسه”.