تتواصل التصريحات الأوروبية الداعمة لإسرائيل دون أي إشارات إلى قطع تل أبيب المياه والكهرباء عن أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة.
لتبدأ بعض الأصوات الأوروبية بالخروج، وإدانة صمت الحكومات إزاء الانتهاكات الإسرائيلية واستهدافها الأحياء السكنية والمنشآت المدنية والمواطنين العزل.