شهيدان فلسطينيان تم تشييعهما في الضفة الغربية بعد ان طالهما رصاص المحتل الاسرائيلي

في الحقيقة ليس الليل كالنهار ولا النهار كالليل ولا غياب الشمس كشروقها في الاراضي الفلسطينية، ففي كل توقيت زمني حدث يفرض ذاته على الضفة.

موقع مصرنا الإخباري:

في الحقيقة ليس الليل كالنهار ولا النهار كالليل ولا غياب الشمس كشروقها في الاراضي الفلسطينية، ففي كل توقيت زمني حدث يفرض ذاته على الضفة.

هناك شهيدان فلسطينيان شيعا في الضفة الغربية بعد ان طالهما رصاص المحتل الاسرائيلي، الشهيد سامر خالد من مخيم عين بيت الماء بالقرب من نابلس قضى برصاصة اسرائيلية استقرت في رقبته فيما استشهد الشاب يزن عفانه من مخيم قلنديا بالقرب منالقدس بعد اصابتة برصاصة في القلب، الفلسطينييون شيعوا جثماني الشهيدين وسط حالة من الغليانتعيشها الضفة والقدس المحتلة.

وذكر جمال جحجوح هو مسؤول في حركة فتح قلنديا لمراسل قناة العالم الاخبارية: “الإحتلال ليس من اليوم يستهدف الشباب والفلسطينيون والشعب الفلسطيني، انما على مر تاريخ الاحتلال وفي الايام هذه زادت حدة العنف في ضد الشعب الفلسطيني من أجل اركاعه”.

إذ حالة الغليان في الضفة الغربية مستمرة لا سيما وان الاسرى الفلسطينيون قرروا على ما يبدو ان يخوضوا اضرابا مفتوحا عن الطعام رفضا لاجراءات السجون الاسرائيلية التعسفية، والتي تحولت الى فتيل من الممكن ان يفجر الصاعق في اي لحظة، هيئة شؤون الاسرى حذرت الاحتلال من مغبة الاستمرار في اجراءته التعسفية. والانتقال الى معركة الامعاء الخاوية.

 

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر العناوين

عناوين أخرى