حركتا “الجهاد الإسلامي” و”حماس” تؤكدان أن المقاومة خياراهما الاستراتيجي ويوجد تنسيق عالٍ ومتقدم بين الحركتين، وقالتا إن: “الرد سيكون موحدا حال غدر الاحتلال الإسرائيلي“.
وأفادت “الجهاد” و”حماس” –في بيان مشترك-: أنهما “سيعملان على تعزيز دور ومكانة الغرفة المشتركة حتى التحرير والعودة”، مشدّدتا على حرصهما على إنجاز الوحدة الوطنية الفلسطينية.
إذ في الذكرى الـ53 لإحراق المسجد الأقصى المبارك، أكدتا على أن القدس مركز الصراع وهي قبلة المجاهدين والثوار، وأن “سيف القدس” لن يغمد.