قال هانى رسلان، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية، والخبير في الشؤون السياسية، إن رئيس الوزراء الإثيوبي لم يستطع إخبار الداخل الإثيوبي بأن إثيوبيا فشلت في استكمال التعلية الخاصة بالسد الإثيوبي والملء الثاني له.
وأضاف مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والخبير في الشئون الإفريقية، في حديثه لقناة “الغد”، أن إثيوبيا فشلت في الملء الثاني لسد النهضة وإعلانها إكتمال الملء للاستهلاك المحلي، أن ما تقوم به إثيوبيا تريد توجيه رسائل للداخل الإثيوبي بأنها قوية وعدم إعلان فشلها الذريع في اكتمال الملء الثاني للسد بخلاف الحروب التي تشهدها الآن دون الإفصاح عن الكمية المخصصة للسد والمخطط لها وهي 18.5 مليار مكعب كما أعلنت من قبل.
وأشار مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والخبير في الشئون الإفريقية، إلى أن إثيوبيا فشلت في الملء الثاني لسد النهضة وإعلانها إكتمال الملء للاستهلاك المحلي، فشل إثيوبيا في التعلية الخاصة بالسد والفشل في اكتمال عمليات الملء الثاني لسد النهضة، موضحا أن وزير الري الإثيوبي لم يستطيع أن يعلن الحقائق كاملة أمام الشعب الإثيوبي وفقدان المصداقية للطرف الإثيوبي.
وأوضح مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والخبير في الشئون الإفريقية، أن الجانب الإثيوبي يستخدم سد النهضة كأداة لتوظيف السياسة الداخلية التي انهارت تماما خلال الفترات الماضية نتيجة الصراعات والحروب، لافتا إلى أن السودان تؤكد مرارا وتكرارا أن الأمر لابد أن يكون باتفاق قانوني ملزم للأطراف الثلاثة مثلما ما أكدت مصر كما أكدت أنها قضية حياة وتحتفظ بكل الخيارات للدفاع عن حقها في الحياة وحياة الشعب المصري.
قال هاني رسلان مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والخبير في الشئون الإفريقية، إن إثيوبيا فشلت في الملء الثاني لسد النهضة، مشيرا إلى أن إعلان إثيوبيا إكتمال الملء للاستهلاك المحلي فقط.
وأضاف رسلان مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والخبير في الشئون الإفريقية، في حديثه لقناة “الغد”، أن إثيوبيا فشلت في الملء الثاني لسد النهضة وإعلانها إكتمال الملء للاستهلاك المحلي، أن ما تقوم به إثيوبيا تريد توجيه رسائل للداخل الإثيوبي بأنها قوية وعدم إعلان فشلها الذريع في اكتمال الملء الثاني للسد بخلاف الحروب التي تشهدها الآن دون الإفصاح عن الكمية المخصصة للسد والمخطط لها وهي 18.5 مليار مكعب كما أعلنت من قبل.
وأشار مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والخبير في الشئون الإفريقية، إلى أن إثيوبيا فشلت في الملء الثاني لسد النهضة وإعلانها إكتمال الملء للاستهلاك المحلي، فشل إثيوبيا في التعلية الخاصة بالسد والفشل في اكتمال عمليات الملء الثاني لسد النهضة، موضحا أن وزير الري الإثيوبي لم يستطيع أن يعلن الحقائق كاملة أمام الشعب الإثيوبي وفقدان المصداقية للطرف الإثيوبي.
وأوضح مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والخبير في الشئون الإفريقية، أن الجانب الإثيوبي يستخدم سد النهضة كأداة لتوظيف السياسة الداخلية التي انهارت تماما خلال الفترات الماضية نتيجة الصراعات والحروب، لافتا إلى أن السودان تؤكد مرارا وتكرارا أن الأمر لابد أن يكون باتفاق قانوني ملزم للأطراف الثلاثة مثلما ما أكدت مصر كما أكدت أنها قضية حياة وتحتفظ بكل الخيارات للدفاع عن حقها في الحياة وحياة الشعب المصري.
وأكد أن هناك فقدانًا كاملا لمصداقية الطرف الإثيوبي الذي يستخدم السد كمجرد أداة لتوظيف السياسة الداخلية التي تعاني انهيارات كبيرة، بسبب ما يجري من حروب ومذابح يعلمها الجميع.
