داخل فلسطين المحتلة: اختبار صاروخ جديد في غزة

موقع مصرنا الإخباري:

نشرت قناة الميادين اليوم تقريرا حول تجربة صاروخية جديدة للمقاومة في غزة. وذكرت قناة الميادين أن “حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) اختبرت اليوم صاروخين جديدين بهدف زيادة قدراتها الصاروخية”. ولم تشارك حماس أي معلومات أخرى حول نوع أو مدى الصواريخ حتى الآن.

يمكن أن تذهب إلى أعمق

ورغم أن إيقاف وزيرة الخارجية الليبية عن العمل بعد اجتماعها المثير للجدل مع المسؤول الإسرائيلي هدأ الجمهور الغاضب نسبيا وأعطى الحكومة الحالية متنفسا، إلا أن الوضع يبدو أكثر تعقيدا بكثير مع صدور معلومات جديدة اليوم عن سر آخر. اجتماع بين الجهات الرسمية الليبية والنظام الصهيوني المؤقت اليوم. نشرت صحيفة الأخبار اللبنانية تقريرا اليوم، أعلنت فيه حصولها على وثيقة دبلوماسية سرية تظهر أن رئيس الوزراء الليبي عبد الحميد دبيبة أجرى مكالمة فيديو مع مدير الموساد الحالي ديفيد بارنيا في عام 2022. إذا كانت الوثيقة كذلك وأكد أنه من المتوقع أن يواجه رئيس الوزراء الليبي أشهرًا صعبة للغاية قد تنتهي حتى باستقالته.

طعم الطب الخاص بك

علق رئيس شرطة إسرائيل، اليوم، على الاشتباكات العنيفة التي وقعت يوم السبت جنوب تل أبيب، ووصفها بأنها “تعرض لعنف شديد”. وزعم أن المتظاهرين استخدموا مجموعة متنوعة من الأسلحة غير القاتلة، بما في ذلك الحجارة والعصي. وقال قائد الشرطة إن “قوات الشرطة تعرضت لخطر حقيقي واضطرت للأسف إلى استخدام الذخيرة الحية والرصاص القاتل”. ويأتي هذا التعليق من سلطة النظام الذي يستخدم الأسلحة الفتاكة ضد الفلسطينيين العزل بشكل يومي. ووصف اشتباكات السبت العنيفة بأنها غير مسبوقة منذ أحداث عام 2000، وقال: “منذ عام 2000 لا أذكر أي حادثة مماثلة أجبرت فيها الشرطة على استخدام الرصاص الحي لإنقاذ حياتها”. وبحسب المسؤول، أصيب 62 شرطيا إسرائيليا يوم السبت، وهو ما وصفه بأنه “لا يمكن تصوره”. ووصف الاحتجاجات بأنها “تجاوز الخطوط الحمراء” وتعهد بتجنب المزيد من الاضطرابات التي تؤدي إلى إصابة أو قتل قوات الشرطة. وكان رئيس وزراء إسرائيل قد دعا في وقت سابق من أمس إلى طرد الصهاينة الإريتريين من فلسطين المحتلة. ولاقت هذه التصريحات انتقادات دولية لأنها كشفت بشكل أكثر وضوحا عن الطبيعة العنصرية للكيان الصهيوني.

بعيد، ولكن الطريق قريب جدًا

نشرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم تحليلاً، شمل الصراعات المسلحة الأخيرة في شمال سوريا بين مجموعات مختلفة من الميليشيات المسلحة، بما في ذلك المسلحين الأكراد الذين تدعمهم الولايات المتحدة. وبحسب الاستطلاع، على الرغم من أن الصراع يدور على بعد آلاف الكيلومترات من فلسطين المحتلة، إلا أنه “سيضع إسرائيل في وضع تهديد على الفور”. إن الحاجز الذي أقامته الولايات المتحدة على طول نهر الفرات باستخدام 900 جندي كردي فقط لمنع النقل السهل للأسلحة من إيران إلى حلفائها، قد فقد معظم قدرته في الجنوب. وفيما يتعلق بإسرائيل، فإن هذا الوضع خطير من جوانب متعددة: أولاً، سيكثف الروس والإيرانيون والسوريون جهودهم لطرد الولايات المتحدة بالكامل من شرق سوريا. ثانياً، سيتم إنشاء المزيد من الممرات للحرس الثوري الإيراني لإرسال المعدات والأسلحة إلى سوريا. وثالثا، يمكن لتنظيم داعش الذي ينبعث من جديد أن يخرج من مخبئه ويجد طريقه إلى مناطق أكثر اكتظاظا بالسكان.

داخل فلسطين المحتلة
فلسطين
إسرائيل

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر العناوين

عناوين أخرى