موقع مصرنا الإخباري:
قال السياسي الفلسطيني المخضرم مصطفى البرغوثي إن اعتراف أيرلندا وإسبانيا والنرويج بالدولة الفلسطينية كان “خطوة سياسية قوية ورمزية مهمة” جعلت تحقيق “الحرية والعدالة” أقرب للشعب الفلسطيني.
وقال البرغوثي لقناة الجزيرة: “إنها خطوة مهمة للغاية في تحديد حقوق الشعب الفلسطيني – شعبنا – في تقرير المصير”.
وقال البرغوثي: “كما أنه ينسف الكثير من آثار الأمر الواقع التي خلقتها إسرائيل من خلال بناء المستوطنات على الأرض – من خلال التأكيد على أن فلسطين اليوم هي دولة تحت الاحتلال”.
وأضاف: “لذلك فإن أي جهود تقوم بها قوة الاحتلال لتغيير الحقائق على الأرض لا معنى لها ولن يكون لها تأثير على المدى الطويل”.
وأضاف: “هذه أيضًا ضربة لنتنياهو وحكومته المتطرفة، وللفاشيين في حكومته… وتعني أن أعمال الفاشية والتطرف في الحكومة الإسرائيلية ليس لها مستقبل”.