بعض الأنظمة العربية تخرج بديباجة جديدة حول ادانتها للاعتداء الاسرائيلي الأخير على قطاع غزة، حيث غاب عنها لفظ الكيان الصهيوني أو مظلومية الشعب الفسطيني، أو جرائم الصهاينة أو حق الشعب الفلسطيني في المقاومة.
فقد تعودت فلسطين على التخاذل من بعض الأنظمة العربية، واصبح تخاذلا مزمنا ولكن في كل مرة يظهر على شكل جديد.
إذ يرى مراقبون أن بعض الأنظمة العربية تغافلت عن قتل الطفولة في غزة دون أي ذنب ذنبهم الوحيد إنهم اصحاب ارض، لذا من البديهي هذا الشعب بسواعد مقاوميه يتصدى لاي عدوان اسرائيلي غاشم يطال الاراضي الفلسطينية.
هذا وترى الأنظمة العربية خذلت الشعب الافسطيني مرة أخرى، الشعوب العربية دون ان تستعير انظمتها الحاكمة أي اهتمام، صاحت صحية رجل واحد كلنا الشعب الفلسطيني، حيث تناولوا على مواقع التواصل انواع الافلام التي تظهر معاناة الشعب الفلسطيني وحجم الدمار والرعب الذي عاشه اطفال غزة وكل حسب استطاعته ناصر الشعب الفسطيني.
